اجراء عمليات لزراعة الحواجب

اجراء عمليات لزراعة الحواجب : دائما ما كان الاعتقاد السائد فيما يتعلق عمليات استرجاع الشعر في تركيا مسلطا الضوء على عمليات زراعة الشعر للسيدات والرجال ممن فقدوا شعرهم لأسباب عدة. على المنحى الأخر، شاركت التقدمات العلمية في ميدان استرجاع الشعر في تزليل العديد من الصعوبات في مواجهة تنفيذ عمليات زراعة الشعر المتعددة في أنحاء أخرى من الجسد البشري غير هذه التي تخص فروة الدماغ.

نتيجة لهذا، بات من المتوفر تصرف ذلك النوع من العمليات الجراحية البسيطة الخارجية (التي لا تفتقر التوغل في جسد العليل) في أماكن قد تفتقر لإرجاع بناء وتركيب وتحديث مظهري مثل زراعة الحواجب وغيرها من أنحاء نمو شعر الوجه.

لم تقتصر تلك التقدمات العلمية على تمكين الأطباء في الترتيب الطبي بتركيا من زراعة شعر الحواجب لاغير، ولكن كذلك أصبحت تلك العمليات قادرة على خلق نتائج طبيعية غير ملحوظة. إذا أردت أن تستدل على تلك النتائج وجودتها، تَستطيع الاطلاع على أي مجلة متخصصة بالموضة والمشهورين، فستجد كيف تبدو بنات الإعلانات ونجوم المجتمع بحواجب غزيرة وكاملة وذات هيئة خارجية طبيعي غير ممكن تفسيره. لا تتعجب من الشأن، ليس كل أولئك الفتيان والبنات يمتلكون مورثات قوية تجعل نمو شعر الحواجب بتلك الغزارة والكمال. الفضل يعود لعمليات زراعة شعر الحواجب في تركيا وتطورها المدهش.

لماذا يلجئ القلة لتصرُّف اجراء عمليات لزراعة الحواجب في تركيا؟

تمثل الحواجب واحد من أكثر أهمية ميزات الوجه وأكثرها وضوحا حيث أنها تشكل وتحدد الخطوط الرئيسية للوجه. إذا فقد الفرد لشعر الحواجب نتيجة لـ الجينات الوراثية أو لأي عوامل عرضية أخرى، يكون ذاك الخط الفاصل بين مساحة الجبهة وخط استواء العينين غير ملحوظ، الأمر الذي يسبب عدم تحديد لمكونات الوجه.

تشييد على هذا، نستنتج أن الحواجب هي الركيزة الرئيسية فيما يسمى بكونتور الوجه أو الخطوط المحددة لزوايا الجبهة وفقدانها يؤدي لزوال سحر العينين وظهور الجبهة بكمية أضخم الأمر الذي هي عليه بالفعل. لتلك الضرورة التي عليها الحواجب في تحديد شكل وملامح الوجه بشكل ملحوظ، أصبحت عمليات زراعة الحواجب في تركيا من الممارسات الذائعة والتي تمثل نسبة غير ممكن إغفالها من عدد عمليات التجميل المخصصة بالوجه في تلك المرحلة.

منذ عديدة أعوام مضت كانت موضة الحواجب الرفيعة والدقيقة هي السائدة بين السيدات في الأعوام الأخيرة. أصبحت الحواجب العريضة والكثيفة موضة سائدة عند السيدات. فمنهن من تلتجئ لعمل ذلك الشكل العريض باستعمال أقلا التحديد التجميلية، أو باستعمال الوشم الدائم أو المؤقت. لكن تلك الأساليب الغير طبيعية لا تظهر جمالية بالمرة، لأنها تكون ملحوظة وعاجلا ما تتلاشى تاركة حرض غير مرغوب فيها على الوجه والبشرة. أما عمليات زراعة الحواجب في تركيا فتكون تملك نتائج طبيعية بشكل كبير وغير ملحوظة بالمرة وتحوذ على رضا العليل بشكل ملحوظ.

يعود خسارة شعر الحواجب لعدة العوامل التي تخص كل عليل كحالة فردية لها ظروفها المخصصة. على طريق المثال، تتبع خطوط الموضة الكلاسيكية التي كانت تستند على تنحيف مقدار الحواجب ورفعها بشكل كبير من مسببات تلف هيئة خارجية الحواجب الأصلي. من المحتمل لا يمكنها المرأة استرجاع شكل الحاجب الرئيسي عقب مرحلة طويلة من الرسم الرفيع وتلك الوضعية على الارجح ترتبط بحالة نفسية أخرى وهي نتف الحواجب الكربي.

تلك الوضعية تجعل العليل غير قادر على موافقة نمو الحواجب على نحو زائد، الأمر الذي يجعله يشرع في نتف الشعر على نحو جنوني الأمر الذي يقوم بتشويه الهيئة الخارجية العام. أما خسارة شعر لأسباب وراثية يمثل لاغير ثلث نسبة من يتكبدون من تشوهات في تلك الأنحاء. في حالات الصدمات والحوادث مثل الحروق أو العمليات الجراحية، يكون ضياع الشعر واضح أكثر نتيجة لـ تبدل صبغة لون البشرة الرئيسية في تلك المساحة. طبقا لخبرات الكثير من أخصائي أمراض البشرة والتجميل، إلى حد ما تمثل نسبة الرجال الذين يتكبدون من ضياع شعر الحواجب الثلث، أما الثلثين فتكون لحالات من السيدات من غير مشابه الأعمار. السيدات من الأصول الأسيوية يمثلن إلى حد ما V-day من حالات ضياع شعر الحواجب، نظرا لعوامل وراثية وجينية.

غالبية تلك الحالات لا تعتبر مثالية نحو تصرف زراعة الحواجب في تركيا لأن الشعر الذي ينمو في الأنحاء التي يفترض أن تكون مثالية لإعطاء الشعر يكون شعر مفرود ولا يتضمن على أي التفاف أو تجعد. تلك الخاصية تعتبر رئيسية في الشعر المانح حتى يمكنه الشعر المزروع الالتفاف والتأقلم مع بيئة الحواجب التي تفتقر نمو أفقي للشعر. وجدير بالذكر أن تكلفة زراعة الحواجب في تركيا هي الأقل بمنطقة الشرق الأوسط بصفة عامة.

وصف تشريحي للشكل الرئيسي لنمو الحواجب:

من المحتمل يعتقد القلة أن الحاجب هو وحدة متكاملة من الشعر الذي ينمو أعلى الجفن. إلا أن على الضد، الحاجب هو مساحة نمو للشعر وينقسم للعديد من اجزاء لكل منها خواصه الفريدة واتجاه نمو شعر لا يتشابه عن بقية أجزاء شعر الوجه. المهم ذكره، ينقسم تركيب الحاجب إلى ثلاثة أجزاء:

• • رأس الحاجب: وهي المساحة الداخلية من الحاجب والتي تبدو كقمة عالية وتمثل صوب zero.5 – 0.7 سم من كامل منطقة الحاجب. وتتضمن تلك المساحة على شعر خفيف داكن اللون ذا دولة قطر ضئيل. غالبية الأفراد لا تكون يملكون الرغبة في إبراز ذلك الجزء تحديدا، ويفضلون إبقاءه على وضْعه.
• • جسد الحاجب: وهو الجزء الأوسط والذي يمثل a pair of.5 سم من كلي منطقة الحاجب. تلك المساحة تعتبر هي الأكثر غزارة وعرض بين بقية الأجزاء. يسير نمو الشعر في تلك المساحة للأعلى ثم يسير نمو الشعر للخارج باتجاه طرف الحاجب.
• • ذيل الحاجب: وهو الجزء الخارجي والذي يمثل a pair of سم من منطقة الحاجب الإجمالية. وهي مساحة اقل غزارة بالشعر ويكون الشعر الموجود بها أخف وأدق وهي المساحة التي تخف بشكل متدرج مع تقدم العمر.

شكل الحاجب المثالي يلزم أن يتسق مع شكل الوجه وتماثله على أن يكون امتداد الحاجب ملائما لحجم العين وعظام الجبهة. نقيس تزايد الحاجب من مساحة الوسط بعناية، حيث يلزم أن يكون صعود كلا الحاجبين متوافقا مع طول الجبهة. التشابه هنا ينبع من نقطتين أساسيتين، وهما امتداد طرفي الحاجب وازدياد المساحة الوسطى.

التقدير المبدئي الشامل قبل تصرف عملية زراعة الحواجب:

أكثر أهمية الدواعي التي تجعل العليل يلجئ لفعل عملية زراعة الحواجب في تركيا هي الدواعي التجميلية. لهذا يلزم أن تكون العملية مستندة على تدبير تجميلية جلية ودقيقة لاسترجاع هيئة خارجية تلك المساحة بالشكل الذي يخدم تشابه الوجه. المرشح الأجود لفعل عملية زراعة الحواجب هو الفرد الذي يكون يملك تنبؤات منطقية لنتائج العملية واستيعاب عميق لحدود الغزارة الممكنة لشعر الحواجب التي من الممكن تنفيذها. من الأمثل أن يكون عند الفرد بعض الخلل والنقائص التي يرغب في إصلاحها في تلك المساحة وليس مجرد رغبة في مبالغة غزارة الحواجب لأغراض الموضة الحديثة.

يلزم أن يكون العليل على اطلاع كامل بغزارة الشعر التي سوف يتم تطبيقها عقب جلسة إحدى العملية وأسلوب تنبأ النتائج على مدار المرحلة المحددة في أعقاب العملية. من المنتظر أن تنمو نسبة طفيفة من الشعر المزروع في اتجاه خطأ، وذلك الشأن لا يعد عيبا أو خللا في العملية، لكنه أمر طبيعي لحين يتأقلم الشعر المزروع مع الشعر الأصلي للحاجب.

تحديد شكل الحاجب ورسمه يلزم أن يستند على إستراتيجية مسبق جيد مرتكز على دشن علمية وتجميلية. يتم تحديد بدايات ونهايات رسم الحاجب تشييد على وضع المنخار وشكله فيما يتعلق للعين. يقوم الطبيب برسم مثلث رأسه نحو طرف المنخار الجانبي وقاعدته هي طليعة رأس الحاجب من جهة، ومن الطرف الآخر ذيل الحاجب. أيضاً يتم تحديد ذروة الحاجب تشييد على نطاق اتساع العين، حيث يتم رسم خط من أعلى ذروة مدار العين إلى مساحة جسد الحاجب.

السقماء الذين يبحثون عن القيام بعملية زراعة الحواجب في تركيا يكون يملكون خسارة كامل لذلك النوع من الشعر، أو الشعر الخفيف غير الملحوظ، أو هناك من يريدون ملئ فراغات الحواجب الناتجة عن الندوب. من المعتاد أن تكون عوامل الحواجب الخفيفة الجينات الوراثية، الزمان الماضي المرضي مثل خلل الغدة الدرقية، غير مشابه أشكال الثعلبة، الريادة في العمر، استعمال الأدوية الطبية أو التبدل الوظيفي للشعر نتيجة لـ هوس نتف الحواجب.

على الارجح لا يكون من الجيد اللجوء لعمليات زراعة شعر الحواجب في تركيا في حالات الثعلبة والتي تصيب مساحة فروة الدماغ وشعر الوجه. فمن اللازم تحقيق أساليب الدواء المناسبة ثم الٌقدام على خطوة زراعة الشعر عقب الحرص على أن نتائج العملية سوف تثبت وتدوم. يعزو أطباء زراعة لشعر بأن غالبية الحالات النسائية التي تبحث عن تصرف عملية زراعة الشعر تكون نتيجة لـ أمراض علاجية المنشأ والتي تعتبر نتيجة رئيسية للنتف المبالغ فيه لشعر الحواجب. إلا أن يفقد غالبية الرجال الجزء الجانبي من الحاجب وهو مساحة الذيل نتيجة لـ تقدم العمر، والذي يؤدي لخسارة شعر تلك المساحة من الحاجب بشكل متدرج. من الطبيعي أن يتم عمل تحليل طبي عام لطبيعة وتاريخ نمو الشعر لأي عليل قبل تصرف عملية زراعة الشعر.

مساحة العظم القذالي أو مؤخرة الدماغ هي أكثر الأنحاء المانحة للشعر شيوعا في ما يتعلق بـ زراعة الحواجب، وهذا نتيجة لـ تمكُّن ذلك النوع من الشعر على النمو بصورة موثوقة. بصرف النظر عن هذا، يمكن الاعتماد على شعر بعض الأنحاء الأخرى ولكن غير ممكن الوثوق في مقدرة ذلك الشعر على النمو بشكل ملحوظ، وأيضاً من المحتمل لا تكون هناك وفرة مناسبة من الشعر المانح في تلك الأنحاء.
من الهام أن يتم وضع عديدة تنبؤات منطقية قبل تطبيق العملية ومناقشتها مع العليل، كما هو الوضع في مختلف عمليات التجميل الأخرى. نحو نقاش الشأن مع العليل، يلزم أن يكون على إدراك بأن الاستحواذ على حواجب كاملة وكثيفة على الارجح لا يكون ممكنا في كل الحالات.

لكن النتائج الطبيعية هي التي يتم التركيز عليها لأنها أكثر أهمية أفضلية في عمليات زراعة الشعر على العموم. على ضد الوشم ومساحيق التجميل المستدامة التي يمكن للعليل بدل شكل الحواجب المفقودة من خلالها، يمكن تحويل شكل الحواجب المزروعة وتشكيلها بحسب رغبة العليل مستقبلا أينما اقتضت الوضع وإرجاع نموها كاملة على نحو طبيعي عقب هذا.

الإستراتيجية الجيد للعملية هو طريق التوفيق والحصول على النتائج المنتظر وقوعها:

المقاصد الرئيسية من عملية زراعة الحواجب في تركيا لدينا ترتكز على تلك النقاط الرئيسية:

• • استرجاع الشكل الطبيعي الذي يرغب به العليل
• • الاستحواذ على الغزارة المناسبة لشكل الوجه
• • الوجهة وزاوية نمو الشعر الطبيعية
• • تمركز الحاجب في حالة مناسبة للوجه
• • إبراز وتحديد العينين والجبهة

من الأجود أن يقوم العليل بإحضار صور لشكل الحواجب المثالي الذي يريد الاستحواذ على مثله. يقوم الطبيب بأخذ صور للعليل خلال فتح العينين في الحال الطبيعي، وصور أخرى أثنا إغلاق العينين. تعمل الكاميرا كعين ثالثة لتصوير الشكل المتوقع للحواجب والإعانة في تحديد السيميترية “التشابه” الدقيق لوضعية الحاجبين.

يلزم أن يعرف العليل جيدا أن أي عملية رفع زائدة للحواجب لن تؤدي للتماثل والدقة المطلوبة، حيث أن ذلك الرفع على الارجح يقود إلى ارتكاز شعر الحواجب بعيدا عن الجزء العضلي المخصص بها. هناك عضلة لكل حاجب يرتكز عليها الشعر، وتعمل تلك العضلة على التعبير بالحواجب عن الانفعالات وردود الممارسات مثل الزهول والحنق والحزن. أما إذا تم تطوير حالة الحاجب لأعلى من مستواه الطبيعي، فإن الشعر المزروع يكون قد استقر أعلى عضلة الحاجب، الأمر الذي يضر بالتناسق العام ومدى تمكُّن الحواجب على التعبير عن الانفعالات.
في أعقاب إطلاع العليل على كل تلك الموضوعات، يجلس العليل على كرسي ثابت في مواجهة مرآة لرسم شكل الحواجب المراد فيه من خلال قلم تحديد ملحوظ. يقوم الطبيب بفعل التحديثات المنطقية على الرسم حتى يتوصل لاتفاق موائم على شكل الحاجب. يتم أخذ القياسات المخصصة بطول الحاجب أولا في أنحاء غير مشابهة، ثم يتم السياق لقياسات عرض الحاجب عقب هذا. يتم تحديد الخط الأوسط بين الحاجبين والذي تنبع منه جميع القياسات الأخرى.

لا من الممكن أن نغفل عدم التشابه والتناسق بين الحاجبين الذي يكون موروث طبيعيا بإجراء الجينات الوراثية ولأسباب مرضية في بعض الأحيان. حيث يتضح من حين لآخر واحد من الحاجبين غير متشابه مع الحاجب الأخر، وفي تلك الوضعية يقوم الطبيب بفعل بعض التطويرات الطفيفة لأجل أن يحصل على التناسق المطلوب. عقب هذا يقوم الطبيب بعرض الرسم المفترض لعملية الزراعة عقب التطوير وأخذ صور للشكل الختامي في أعقاب قبول العليل على جميع التحديثات المقترحة.

تصرف عملية زراعة الحواجب في تركيا باستعمال أقلام تشوي Choi:

خلال الاستشارة الأولية في الترتيب الطبي التركي وقبل عملية زراعة شعر الحواجب يتم تقدير العليل على أكمل وجه من النواحي الفيزيائية والحيوية والصحية، حتى يكون مؤهل للاستحواز على كامل النتائج المفترضة دون الإخلال بأي من مطالب العملية. المنطقي في ذلك النوع من العمليات أننا لا نبحث عن “الكمال” بل على الضد نحن نسعى أن نحسن الشكل العام بما هو طبيعي ودائم وجعل الإيجابيات أكثر من السلبيات.

من المنطقي أيضاً أن يتفهم العليل أن الشعر المزروع ينمو في غالبية الأحيان بنسبة seventy – 90%، وايضاً سوف ينمو ten – V-day من ذلك الشعر المزروع بزاوية نمو غير طبيعية (في بعض الأحيان يكون النمو رأسيا أو غير أفقي على أكمل وجه) بصرف النظر عن زراعته بزاوية أفقية على الإطلاق. ذلك الشعر يتم قصه قصيرا أو نزعه إذا تطلبت الوضعية. الشعر المزروع يكون في الغالب ممنوحا من المساحة المانحة، ولذا فتكون سرعة نموه أضخم من شعر الحواجب الطبيعية. ولذا يلزم قصه على نحو بطولة دوري حتى يتأقلم مع خواص المساحة المزروع فيها، ومن المحتمل أن يستعمل نوع من مثبتات الشعر مثل شمع تصفيف وتثبيت الشعر إلى أن ينتهي تمرين الشعر الذي ينمو بزاوية غير مشابهة على وضعيته الأفقية للحواجب.

نقاط المقارنة زراعة شعر فروة الدماغ زراعة شعر الحواجب:

• تأهب المساحة المانحة قص شعر المساحة المانحة بطول one مم حماية وحفظ الشعر بطول 2-3 مم حتى يمكنه الالتفاف مع شعر الحواج الأصلي.
• المساحة المانحة يتم أخذ الشعر من أكثر الأنحاء غزارة وراء فروة الدماغ والجانبين يقتطف الشعر من الأماكن الأكثر موائمة مع غزارة وقطر ودرجة نعومة شعر الحواجب الأصلي.
• لو كان شعر الحواجب خشن، نقتطف من منتصف المساحة المانحة
• لو كان شعر الحواجب رفيعا، نقتطف من مساحة وراء الأذن
• فصل وحدات الاقتطاف تحت المجهر حماية وحفظ محتوى وحدات الاقتطاف من 1-4 شعرات كما هو دون فصل فصل وحدات الاقتطاف التي تتضمن على أكثر من شعرة للاستحواز على وحدات فردية الشعر.
• تأهب المساحة المستقبلة زراعة الشعر في فروة الدماغ بزاوية 30-45 درجة حماية وحفظ مكوث الشعر المزروع بزاوية حادة قدر الإمكان حتى يكون اتجاه الشعر أفقيا مع البشرة.
• تثبيت وحدات الاقتطاف يتم تثبيت البصيلات على نحو مباشر في فروة الدماغ يتم تدوير البصيلات فردية الشعر حتى تتطابق مع الشعر الموجود.
• اتجاه الشعر يكون اتجاه الشعر للأمام في صدارة ومنتصف فروة الدماغ وللخلف طفيفا داخل حدود منطقة التاج يتم توجيه الشعر للأعلى طفيفا في منتصف الحاجب. أما شعر الجزء العلوي فيكون توجيهه للأسفل ليصبح شكلا مروحيا أفقيا مع المساحة الوسطى.
• الإستراتيجية والتصميم يلزم أن يكون تصميم الخط الأمامي للشعر غير منتظم للاستحواز على هيئة خارجية طبيعي يكون اتجاه الشعر أفقي في الجزء الأوسط من الحاجب ثم يسير للأسفل في الجزء الجانبي وعمل ذروة متوازية مع عاقبة مقلة العين.
• الإعتناء في أعقاب العملية الحلاقة على نحو بطولة دوري قص الشعر المزروع حتى ينتظم نمو وطول الشعر مع بقية الشعر الأصلي للحاجب.

يقوم الطبيب في الترتيب الطبي التركي بتحديد البصيلات الفردية التي تتضمن كل منها على شعرة واحدة وهذا لأن مساحة الحواجب تفتقر لشعر فردي منعقف على نحو طفيف حتى يستدير في أعقاب الزراعة أفقيا لملائمة شكل الحاجب الطبيعي. الأكثر أهمية في ذلك الشأن هو اهتمام زاوية نمو الشعر المقتطف وسمكه حتى لا يكون نمو الشعر المزروع شاذ في أعقاب العملية ويضطر العليل لقصه. يتم عمل الشروخ الضئيلة في المساحة المانحة من خلال مشرط ضئيل للغاية، وتكون الشروخ خاصة بكل شعرة على حدا. الشعر الأكثر مناسِبة للحواجب هو الذي يكون طبيعي وأشبه بالشعر الأصلي الموجود في تلك المساحة.

هناك خواص محددة لقياس نوع الشعر المرغوب اقتطافه من المساحة المانحة تخص كل من عملية التخدير التي تسبق زراعة الشعر بداخل منطقة الحواجب لا من الممكن أن تحدث من خلال حصر عصب واحد لأن تلك المساحة تتخللها الكثير من الأعصاب المتشابكة. يتم تخدير المساحة المانحة عن طريق مخدر موضعي من الليدوكايين a pair of والإيبيفرين. يتم حقن تلك المواد بواسطة الحقن المباشر تحت البشرة.

يستهدف الطبيب العصب الدمعي، الصدغي، عصب الوجنة، عصب أعلى وأسفل الجفن وعصب فوق الحجاج. يتم حقن التخدير الموضعي مع الأدرنالين وهذا لتقوية أثر وإطالة مفعول التخدير لأطول مرحلة ممكنة. يقوم الطبيب بحساب منطقة المساحة المانحة وغزارة الشعر بها حتى تترك المساحة المانحة دون تأثر بحالة الاقتطاف التي طرأت عليها المخصصة بالحواجب هي تكنولوجيا الاقتطاف FUE والتي تعتمد على اقتطاف شعرات معينة من المساحة المانحة دون عمل أي جروح أو ندوب.

• • تقارب شكل الشعر الممنوح مع شكل الشعر الأصلي للحاجب.
• • تشابه دولة قطر الشعر مع دولة قطر الشعر الأصلي للحاجب.
• • معدل نمو بطيء حتى لا يضطر العليل لقصه عقب الزراعة.
• • تشابه معدل انحناء وتجعد الشعر مع الشعر الأصلي.
• • قوة وثبات البصيلة ومدى قابليتها للنمو مرة أخرى.

في وضعية زراعة شعر الحواجب التي تتكبد من ندوب، تكون هناك نسبة من الشعر الموجود بالفعل في تلك المساحة. تشييد على هذا، يكون المبتغى الرئيسي من العملية هو زراعة جزئية لما فقد من الحاجب وليس كامل المساحة. يتم قياس دولة قطر الشعر الموجود بشكل فعلي والبحث في المساحة المانحة عن شعرات ذات دولة قطر مشابه ومعدل نمو مماثل للشعر الأصلي في الحاجب.

إلى حد ما تكون مساحة وراء الدماغ هي المساحة الأنسب للاستحواز على شعر مماثل، ولكن في بعض الحالات التي لا تتشابه فيها قياسات شعر تلك المساحة عن شعر الحواجب، يلجئ الطبيب لاختبار شعر ما بخصوص الأذن وأسفل العنق والرقبة. تلك الأنحاء تتضمن على شعر أدنى سمكا وأكثر نعومة الأمر الذي يجعلها اختيار جيد في حالات كثيرة.

وأيضاً يكون نمو شعر تلك الأنحاء أقصر بحيث لن يتطلب العليل لقص الشعر المزروع عقب هذا على نحو منافسات دوري. فيما يتعلق للرجال، يكون شعر مساحة وراء الدماغ وحول الأذن أفضل، لأن حواجب الرجال تكون أكثر غزارة وسمكا من شعر حواجب السيدات.

تشييد على هذا، يكون الرجال أكثر عرضة للثعلبة الانتكاسية، وهي حدوث رد تصرف طبيعي لمقر الزراعة تجاه الشعر المزروع وسقوطه على أكمل وجه. أما السيدات فيكن أدنى عرضة للانتكاسة ولذلك يكون شعر الرقبة وأسفل العنق الخلفي أفضل في وضعية زراعة شعر الحواجب للنساء.

يتم تجميع وحدات الاقتطاف المستخرجة من المساحة المانحة على هيئة مجموعات من50 شعرة لكل مجموعة. في أعقاب هذا يتم زراعة تلك الشعرات بداخل منطقة الحواجب من خلال زراعة الشعر بأقلام تشوي تتألف وسيلة الزراعة من half dozen أجزاء تستخدم غالبيتها لمرة واحدة بهدف الاستحواذ على تعقيم وجودة أفضل لكل عليل.

الأكثر أهمية في تلك الوسيلة هي الإبرة الثاقبة الأمامية والتي تتغير قبل كل عملية. يبقى قياسان أساسيان لأداة الزراعة، وفي وضعية زراعة شعر الحواجب نستخدم القياس الأقل وهو إلى حد ما 0.8مم وهو ملائم بشكل كبير للشعرات الفردية التي تحتاجها الحواجب. يتم استظهار البصيلات في محلول سالين ملحي تحت درجة سخونة 4-8 درجات مئوية وهذا للمحافظة على رطوبتها، لأن أي جفاف يصيب البصيلات قد يقود إلى تلفها. يقوم الطبيب بتعقيم الحواجب أو الأنحاء التي سوف يتم زراعة الشعر بها من الحواجب، في وضعية زراعة الحواجب الجزئية. لا يتم استعمال الأيدي على نحو مباشر مع البصيلات إلا خلال شحن وسيلة الزراعة بوحدات الاقتطاف وتجهيزها للزراعة المباشرة. تلك الوسيلة تعتبر أفضل الوسائل لزراعة الشعر تماما لأنها تمكن الطبيب من تحديد زاوية وغزارة الشعر المزروع على نحو بالغ الدقة.

يقوم الطبيب بغرس وحدات الاقتطاف الواحدة تلو الأخرى على نحو فردي حتى يمكنه توجيه زاوية نمو كل شعرة على نحو دقيق. عملية غرس البصيلات باستعمال قلم تشوي يستند على اختيار الشعر الموائم لكل مساحة من أنحاء الحواجب من حيث الغزارة والنعومة والتجعد. يمكنها البصيلات المزروعة الاستحواذ على التغذية المناسبة والثبات في مكانها الحديث أثناء 3-7 أيام الأولى عقب الزراعة.

بنهاية الأسبوع الأول، تكون البصيلات قد أتمت عملية إرجاع تكوين الأوعية الدموية المخصصة بها وفي تلك المرحلة يكون العون الحيوي لتلك البصيلات قد بدأ بالفعل من خلال الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP) وهي وحدات الطاقة الخلوية التي تتحمل مسئولية تفعيل الخلايا واسترجاع قوتها. من المفضل أن يتم مساندة العمليات الحيوية في أعقاب زراعة شعر الحواجب من خلال. تلك العملية التنشيطية تعاون على إمداد خلايا بصيلات الشعر المزروع بعوامل النمو والإنزيمات الرئيسية اللازم توفرها للنمو والثبات. تمتاز البلازما أيضاً بوجود وفرة من الصفائح الدموية التي تدعم الخلايا الحديثة وتثبت تواجدها الأمر الذي يمنع أي إمكانية لحدوث تساقط الشعر أو الثعلبة الانتكاسية.

كرات الدم البيضاء الموجودة في سائل حقن البلازما تعاون على سرعة الاستشفاء والوقاية من العدوى والتورم. من أفضَل مميزات حقن البلازما بداخل منطقة الحواجب هي أن لها التمكن من مبالغة مرحلة طور تكوين الأوعية الدموية وتقويتها الأمر الذي يزيد مستويات ضخ الدم بداخل منطقة الحواجب. ايضا تقلل البلازما من مرحلة تساقط الشعر في فترة اضمحلال الشعرة خلال دورة حياتها.

لتجنب الإخلال بوضعية البصيلات المزروعة أو تحول موضعها:

يفضل أن يلبس العليل نظارات واقية أو ضمادات على الحواجب. من المفضل أن يضع العليل الثلج فوق منطقة الحواجب المزروعة لفترة forty eight ساعة وهذا لتفادي أي تطور قد يصيب جدارة نمو الشعر الحديث، ولتقليل التورم والانتفاخات التي تتم بشأن نقاط الزراعة. كثيرا ما ما ينمو الشعر المزروع عقب العملية على الفور ويكون من اللازم قص الشعر الحديث كل 2-4 أسابيع. في بعض الأحيان يصف الطبيب نوع محدد من البخاخات التي تدعم عملية نمو البصيلات للشعر وتثبيتها وصعود وفرة ضخ الدم في تلك الأنحاء.

واحد من أكثر المشاكل شيوعا في أعقاب زراعة شعر الحواجب في تركيا هي عدم الاستحواذ على السيمترية والتماثل المطلوب. من المنتظر أن يكون هناك عدم تشابه بسيط، لأن تلك هي الطبيعة البشرية التي تفترض هذا الشأن. نحو البصر المتفحص لأي وجه كامل الحواجب، فستجد أن التشابه حاضر ولكن ليس بنسبة 100 percent. يعود هذا لهيكلة عظام الوجه واختلاف إمكانيات عضلات واحد من جوانب الوجه عن المنحى الأخر على نحو ما. الترتيب الطبي التركي تبلغ النسبة الي ninety fifth .

لو كان الاختلاف هائل عقب العملية، من الجائز إعادة نظر الطبيب حتى يمكنه المراجعة في أمر التشابه. من الموضوعات الأخرى التي على الارجح تثير إرتباك العليل عقب عملية الزراعة هي غزارة الشعر المزروع والتي من المحتمل تكون أدنى من المنتظر. ويعود ذلك لعدم مقدرة البصيلات الحديثة على النمو على أكمل وجه. في بعض الأحيان يلتجئ الطبيب لحقن مساحة العملية بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية لتحفيز كامل البصيلات التي ينقصها العون الغذائي والدموي على النمو والخروج من طور التزايد.